بريق في غِمامات الألم

في الأوقات الصعبة , نجد أنفسنا منحطّة . وَلكن في أعماق الحزن، تختبىء {أشعة ضوء { | أضواء { | بريق .

مثل القمر , {يبراقن { | يضيئن { | يَسْطُرُن { في الظلام , {مُشعِّات { | مُؤلّدة { | مُبْتَرِكة { {بالأمل بالسعادة .

سفر إلى أعماق الاكتئاب

مثل الغوص في العمق مظلم، تدفعك إلى أسفل. كل خطوة تغرقك في ظلام لا ينتهي. الذات المظلمة تحاصرك مع كل صدمة مؤلمة، تجعلك تصبح عالماً منفرداً. الآن يبدو قريب.

أصبح صوتك ضعيفاً
تواجه الضوء
الكلمة تبدو بعيدة

رحلة الإيمان: البحث عن الفجر

في أعماق القلوب/ النفوس /الوجع, تُشعل أشعّة / شرارة/ نبع الأمل،فهدا/مهدياً/مُرشداً الرحلة عبر الشدائد/المحن/التحديات. يسير المرء عبر طرقات/ سُبل/مسالك الظلام ، يَفتش عن نُورِ/ضوء /سُرّة الفجر، يُحاول أن يجد/يحصل على /يلمس {الأمل/الفرج/المؤمن.

تخيم
الشك/الرعب / الحيرة

إذ يرى/ بمجرد رؤيته/ عندما يستشهد

بالضوء / بنور الأمل / بإشعاع الإيمان , يُصبح /يهدأ/ يتحول

الرحلة/المسيرة/البحث

إلى / نحو/من اكتئاب أجل {نصر/فجر/فرج

الكتابة لا تُقال: تجاوز صمت الاكتئاب

يُشكل الاكتئاب حاجزاً صامتاً، يمنعنا من الإحساس حقيقة العذاب الذي نشعر به . غالبًا ما نختبىء وراء المزاج ، مُتخفيين وسط قناع السهولة . لكن العواطف لا تتحول إلى صمت بسهولة.

يجب أن نُسعى لنعبر العواطف التي نختبر، حتى لو كانت مزعجة.

يمكن لنا
الحديث
إلى
الأحاسيس المسجلة في داخلنا .

متشابكين للشمس المشتعلة

تنتصر نفوس الشجاعة على الهدوء في الحرب. لا يقبلون النهاية بل يواجهونها مع رماد من الخيال .

ينظمون بروح حارق.
يُروون القصص عن الشمس .
يُغيّرون الأجرام

الصدى الداخلي : اكتشاف أرواحنا

في رحلة استكشاف واسع داخل النفس، نجد أرواحنا تتجلى بواسل الأفكار . الصدى الداخلي هو ممر منتصف ماضينا .

يسمح لنا للوصول من أنفسنا الحوار الداخلي.
عن طريق الصدى الداخلي نستطيع فهم رغباتنا.

فهذا بوابة للتعرف.